الاعزاء المعماريون والاصدقاء في كل مكان،
تحياتي الحارة
وددت هذا اليوم ان أذكركم بأحد المعماريين العراقيين المتميزين، والصديق العزيز، عصام غيدان، والذي اضطره الاضطهاد السياسي الى هجرة العراق والعمل مع الامم المتحدة في افريقيا وان يتخصص في تصميم المدارس ذات الكلف الاقتصادية. كما ان تجربته الافريقية جعلته يعشق التراث المعماري العربي في شرق افريقيا وخاصة مناطق ما كان يسمى بزنجبار وتحديدا مدينة لامو الرائعة. وهو اليوم يعيش في هولندا مع عائلته. تمنياتي له بوافر الصحة والمزيد من العطاء.
احسان فتحي
تحياتي الحارة
وددت هذا اليوم ان أذكركم بأحد المعماريين العراقيين المتميزين، والصديق العزيز، عصام غيدان، والذي اضطره الاضطهاد السياسي الى هجرة العراق والعمل مع الامم المتحدة في افريقيا وان يتخصص في تصميم المدارس ذات الكلف الاقتصادية. كما ان تجربته الافريقية جعلته يعشق التراث المعماري العربي في شرق افريقيا وخاصة مناطق ما كان يسمى بزنجبار وتحديدا مدينة لامو الرائعة. وهو اليوم يعيش في هولندا مع عائلته. تمنياتي له بوافر الصحة والمزيد من العطاء.
احسان فتحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق