شعر
ملكةٌ من عنبر
عُريي حمامة
ٌ وجلة
تبحثُ عن نافورةِ ضوءْ
تشرق المرايا بتضاريسِ الولهِ
داخلَ الغرفِ الموصدة
وفي الخارج
تتربّصُ بي عَتمةٌ لا تهادِنْ
أُغمِضُ عيني ,
أراني هناك
في ثنيةِ الزمنِ البعيدْ
ملكةً من عنبرٍ
تلفّني ذراعُ الشمس
أمدّ يدي لأُمسِك هذا الاوانْ
أُناديكَ ,
يرتفعُ كالأشجارِ صوتي
نَسغاً نحوَ الحقول
هاتِ فمَك واحللْ
عقدةً من لسانِ المحالْ
هات يديكَ
لنرقصَ رقصةَ عاشقين
يُضئُ ظلّانا ظلامَ المعابدْ
يعلو ازيزُ اختمارِ الكرومْ
في جرار البيوتِ البعيدة
تبحثُ عن نافورةِ ضوءْ
تشرق المرايا بتضاريسِ الولهِ
داخلَ الغرفِ الموصدة
وفي الخارج
تتربّصُ بي عَتمةٌ لا تهادِنْ
أُغمِضُ عيني ,
أراني هناك
في ثنيةِ الزمنِ البعيدْ
ملكةً من عنبرٍ
تلفّني ذراعُ الشمس
أمدّ يدي لأُمسِك هذا الاوانْ
أُناديكَ ,
يرتفعُ كالأشجارِ صوتي
نَسغاً نحوَ الحقول
هاتِ فمَك واحللْ
عقدةً من لسانِ المحالْ
هات يديكَ
لنرقصَ رقصةَ عاشقين
يُضئُ ظلّانا ظلامَ المعابدْ
يعلو ازيزُ اختمارِ الكرومْ
في جرار البيوتِ البعيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق