الخميس، 4 مارس 2010

استطلاع ثقافي----الاجابة والصور للفنان غالب المسعودي


المحاور : الكاتب محمود الحديثي
السؤال: ماذا تقرأ ...كيف تكتب؟
ج) إنه سؤال ملغم ويحمل في بنيته الكثير من الإبهام والتأويل فلو كان كيف تقرأ ولماذا تكتب ... لكان الجواب من ناحية سيميولو جية مقاربة المعنى وتجاور المفهوم لأننا لا ندرك ما للكلمه من معنى ولا ندرك تأثير الأزمة في الثقافة والسياسة لأنها تنطلق من المتناهي لتصل إلى المطلق ثم تنزل نصا لتحسم جدلية الصراع وبالتالي يصبح بنياناً عقائدياً يستخدم مكائد الشيطان كي يزرع بذور الفتنة .. ففي أرض تمطر سماؤها لهب وقاعها بركان لابد أن تقرأ لأنك غير بعيد عن جهنم وغير قريب من الجنة لكل يوم حكم مستأنف ولكل ورقة في حقيبة المأمور رمز ولكأنك تسأل البلبل لماذا تغرد والنسر لماذا تحلق في الاعالي لأنها بكل بساطة هذا هو عالمهم وقمة
الاستقلال أن لا تحتاج الى أحد لانك أنت الآمر والمأمور لا يحكمه الظاهر من جذاذات الامرد المكحول الذي عاش في نجوم سبع حتى كاد أن يأكله السبع المتنمر على أخيه والمخصي عند سيده والناهي عن كل فواحش من كانوا متجاورين في القبر ينتظر الغيمة أن تمطره أربعٌ إلاّ تسع كي لا يكون خراجها لغيره يأتزر عظاماً باركتها المفخخة من نقيع نجدٍ وتعاضدت معها الناسفة من عهد العيلاميين كي تردد في جوفه أصداء طبول رستم وإنكفاءات نهر الخابور فقد تركوا الصبايا والسبايا في حضن الاسكندر يحتضنهم تارة وتارة يترك اللعب لعبيده .....أقرأ في ظل الفانوس أو في ظل الشمس التي يضيئها سبحانه عندما ينكسر الناموس وأركن في زاوية من بيتي أشمّ عبق الارض التي باركها مردوخ والتي لم تقلب الى حجرٍ إلاّ في عهد الطوفان الثاني حينما أرادت أن تشمخ من بين شلالات الدم وعرس إبن آوى يجللها وهو غير الجليل وتنتصب رايات الجاهلية الاولى يبصقون الضجيج في الزاوية الغربيه وينامون على جلود في بحيرة الزئبق غير بعيد عن بيت الله والله أحد ... كيف أكتب ؟فأنا أكتب للذين جعلوا الحب بشارة فبه وحده يحيا الانسان
د.غالب المسعودي

الأربعاء، 3 مارس 2010

نص ولوحات غالب المسعودي


الى.......
تسالني حبيبتي لم اهواها؟
لا ادري......
لكني اعلم ان القلب بفر مثل عصفور من صدري
عند لقياها
قالت وما مهري
قلت
كنوز

بلقيس
لؤلؤة قيصر
ثوب ليولابولينا
اوهديةاوغست لمعبد جوبيتر
فلت لا
الماس انفس الجواهر
لانه من عنصر واحد
وانا
قلبي ماسة الامل
لانه من نبض واحد
مائة وعشرون.......
في الثلنية
كما قال الطبيب

الثلاثاء، 2 مارس 2010

الفنان ناصر عساف وعين الكاميرا المحور الثاني- الصورة الشخصية

امتازت تجربة الفنان ناصر عساف بتناولها عدة محاور وقد اجاد فيها
الا ان محور الصورة الشخصية اتخذ بعدا انسانيا برصده مكنونات النفس البشرية
وهو اكثر قربا من نوازع الذات التي مانفكت تلوك الامها وارهاصاتها حلاوة العيش وشضفه
في ابتسامة قد تكون احيانا مجنونة او متمترسة خلف جدار الصمت00000000000000000000000
د غالب المسعودي




الاثنين، 1 مارس 2010

نص ولوحة للفنان غالب المسعودي


الى ننخورساك0000000
مذ فارقتك0000
شربت من الخمر كثيرا
وقرات كثيرا
ورسمت كثيرا
ونسيت قليلا0000000
اهو الحب
ام مراهقة النص
لاادري

اصدار جديد للشاعر عبد الامير خليل مراد


عن دار الفرات الاعلامية صدر للشاعر عبد الامير خليل مراد ديوان بعنوان
الضحك من الايام الاتية
صمم الغلاف ولاء الصواف
لوحة الغلاف للفنان محمود عجمي
التخطيطات الداخلية للفنان غالب المسعودي

الانسان والاغتراب-بقلم فلاح الرهيمي


(( الإنسان والاغتراب ))

يقول علماء الاجتماع : ( إن التناقضات في النظام الرأسمالي سوف يسبب بحلول نظام اجتماعي جديد من أعماله الأولى ( العمل المغترب ) وذلك عندما تحكمنا نظم وعلاقات اجتماعية يخلقها نظام خارج عن سيطرتنا وإرادتنا فان ذلك ما يشار إليه بأنه ( الاغتراب ) . كما يرى كارل ماركس في الاغتراب ( إن احد الطرق التي يستغل بها الإنتاج الرأسمالي العمال هي أن يجعلهم يشعرون بغربتهم عن إنتاج أيديهم وتتعدى تأثيرات الرأسمالية السلبية مكان العمل إلى حد كبير فهي تتخلل كافة مجالات الحياة السياسية والاجتماعية حتى العلاقات الأسرية كما تشمل العلاقات الإنسانية وحرية الفرد التي تتحكم بها وتفرضها طبيعة النظم الاجتماعية بعدم السماح والقدرة عند الإنسان بالوصول إلى إمكاناتهم الكامنة والمبدعة أو ممارسة إرادتهم ورغباتهم الحرة التي يرى أنها أجزاء أساسية من الطبيعة البشرية ) .
كما يقول علماء النفس : ( إن الشخصية البشرية تكوين حركي ومحاولة مستمرة في سبيل التوفيق بين الرغبات الإنسانية الطبيعية وقواعد المجتمع المفروض عليه ) . وهذا يعني إن الاغتراب هو استلاب الإنسان حقوقه الطبيعية وحرمانه منها ، فيفقد صفاته البشرية ويتجرد من شخصيته الإنسانية ، فالإنسان عند ذلك ليس هو الذي يحدد ما يقدر عليه عمله وما ينبغي عليه عمله ، وإنما يخضع لقوى مسيطرة عليه وخارجة عن نطاق إشرافه وإرادته ورغبته ، فلا يستطيع الوصول إلى الأهداف التي يسعى إليها بحريته وإرادته ورغبته ، وتبدو حياته وقواعدها وأشكالها أمورا ليست منسجمة مع طبيعة الناس المشتركة وإنما فرضها الآخرون . وفي ظروف كهذه تبدو علاقات الناس الواقعية مشوهة في أذهانهم فتظهر بأشكال مختلفة من ضروب الأوهام والضلالات في العلاقات الاجتماعية التي خلقها نشاط الناس وسلوكهم وتصرفاتهم . ولو قارنا ذلك مع الحياة التي يعيشها الإنسان العراقي ، كم يحتاج من المسافات الزمنية والمعانات الوجدانية حتى يصل إلى رغباته وإنسانيته ، فهو حينما يشاهد التلفاز وينقطع التيار الكهربائي فهو ( اغتراب ) وحينما يستمع إلى المذياع فيطرب لصوت ينطلق منه ويرتاح إليه وفجأة ينقطع الصوت بسبب انقطاع التيار الكهربائي فهو ( الاغتراب ) وحينما يسير في الطريق فيجد الرصيف المخصص للسابلة مغلق بالحاجيات والسلع وأدوات العمل فيضطر إلى السير في الشارع المخصص للسيارات وقد يتعرض للدهس أو الموت فهو ( الاغتراب ) وحينما يسير في الشارع ويشاهد الملابس والمأكولات والحاجيات وهو لا يمتلك ( الفلوس ) التي يستطيع بها شرائها واقتنائها فهو ( الاغتراب ) وإذا كان يسير في الطرق والدرابين وخرجت من مطابخ البيوت رائحة المأكولات اللذيذة التي لا يملكها ولا يستطيع الحصول عليها فهو ( الاغتراب ) وكذلك إذا كان محروما من اللذات والرغبات الأخرى فهو الاغتراب أيضا . أما الطفل اليتيم الذي فقد رعاية وعطف الوالدين بعبوة ناسفة أو رصاصة مستهدفة أو سيارة مفخخة يحمل كيسا على ظهره يجمع فيه علب المشروبات الغازية الفارغة ويشاهد طفلا آخر يحمل على ظهره الكتب المدرسية ذاهبا إلى المدرسة هو ( الاغتراب ) والأرملة التي تحمل تحت عباءتها كيسا تحمل فيه ما تعثر عليه وتبحث عنه في النفايات والازبال كي تطعم به أطفالها الأيتام الجياع هو ( الاغتراب ) . الإنسان الذي ترك عمله وغامر في حياته متحديا جميع الاحتمالات لكي يصل إلى صندوق الاقتراع ويطرز بطاقة الانتخاب بأسم المرشح الذي اختاره ليمثله ويثق به ، ثم يذهب صوته إلى مرشح آخر غصبا عنه لا يعرفه ولم يشاهده في حياته هو ( الاغتراب ) أيضا .

الجمعة، 26 فبراير 2010

تاريخ الجنون والعسل-بقلم وتخطيطات دغالب المسعودي


تاريخ الجنون في شهر العسل

ان نهاية الانسان ونهاية الازمنه شبيهه بالطاعون والحرب ، إن الحضور الذي يهدد العالم هو حضور قاحل وهي هذه النهاية التي لا يستطيع أحد الفكاك منها ، هي القلق الذي يتساور أحدهم حين يلقى في الماء دون وسيلة انقاذ وهو يسعى الى اختصار الانسان في لاشيء كمن يلعب في الوقت الضائع لأن اللعبه قد انتهت ، انها سخرية دائمه في مسرح البورناكرافيا تجد كل أمراض الثقافة لكنها تتخذ شكلاً آخر ضمن الفرجة الحياتيه هي كل أشكال الرذيلة هي عيوب لكنها تمثل تفاهتنا جميعاً ، إن الحياة لن تكون إذا كان الرأس فارغاً وصولجان مجانين (إن الجنون هو الحضور المسبق للموت)إذا لم يكن لنا أن نتجنب سفينة الحمقى فبأي البحار سنغوص !! ، وبأي الاسئلة سنتشدق ، وبأي التمائم سنتنبأ بالمأثم ، وبأي الاغاني سنترنم ، بالريل وحمد ، أم بليلة من ليالي البنفسج ، والانسان لايرى إلا حدوده ، هو كالمجذوم ، إنه حي ويشهد على حضور الموت ، وعلى ماذا تدل معرفة الممنوع ، أنها تنبيء بالعقاب الاقصى والسقوط الجهنمي ، هذا هو الهذيان مختبيءُ كالسر وراء الكواليس ، كالحرمان ، كحماقات عمياء ، هو معرفة العالم ضمن هذه الفوضى لكن يجب القيام بعمل يقود هو الآخر لتأكيد التراجيديا داخل العقل ولنترك دون كيشوت في روايات سكيديري ولنبدأ بالكتابة والحساب .

علينا أن نحرص وأن نشارك في الخدمة الالهية وأن نتصرف بتواضع وان نبحث عن معلم يكون ورعاً قنوعاً وكفوء ، ليس العلم الطبي من سيحدد الواقعة الخاصة بالجنون ، إن من يقوم بذلك هو وعي خاص بالفضيحه ، إن التعرف بالاستلاب وتشخيصه هو أن على الثقافة أن تربط تصورها بالجنون كما هناك رابطة بين الاشكال المخيالية بين الانسان والطبيعه ، وكذا ظلت هامشية الثقافة ، إن علاقة السقوط بالاشكال المتنوعه للخطيئه شبيهه بعلاقة الجنون بالوجوه الاخرى لللاعقل ، إن البراءة هي النموذج الاعلى لما يمكن نسيانه داخل العار والسقوط البدئي هو صفة الحرية الواضحه للإرادة وهي بؤرة المشكله ، فالضوء مذنب والليل بريء ، إن الانفصال ليس لامكان ولا مهارة تكنيكيه إنه يفرض نفسه بإعتباره إختيار ، وبهذا نقول إن حرية الحوار وهو المحفوف بالمخاطر دائماً لا يمكن إلا بإسكات الصوت المتلبس بالجنون وهو نظام وبإعتباره مهدداً لا توجد مواجهة فعليه وقد

يطوح بذاته انسجامه مع العقل لكن هناك تقلبات خالده في التوسل وهناك طقوس وهناك معطيات ، كل لحظة في الوعي هي كلية أشكال وهي دائمة الحضور لكنها لن تخرج عن دائرة النظرة المهيمنه بالرغم من انه تضامناً وهناك حركة لنقاش نقدي ومعرفة تحليلية الى أن يهدأ ، بل هناك مرجعيات لا تكتمل فيها الكليانيه والرتابه مازال هناك ضوء النهار والحلم اللامع وحدود الحكم والرغبة اللامتناهيه والفضاعات الابديه والطقوس القديمه والوعي المتلبس وكل تاريخ الاسماء والتبريرات والصرامة الاحتفاليه ، إنها البنيه التي لاتصاغ والمفردة المجنونه مليئة بالاشارة وغير قابلة للتتبع والقياس والمغايرة والمجردة من سلطتها الخطيرة انها تعلن رابطة جديده بين الجنون والعقل لم تكن وليدة عالم باثالوجي ، فعندما يتصرف الانسان وفق نور العقل السليم علينا أن نتنبه الى حركاته لأن اللغة لا تكفي كي تكون تامة الدلالية ، إنه تعبير لخطاب يبرهن على الغايات ولا يعلن استمراره حتى يجيء الهجوم الداهم ويتجلى دفعة واحده وهذا يتعلق بمفارقة أخرى وضمن معايير جديده ن وهناك فضاء للتصنيفات ينفتح مجدداً قد يكون رفضاً سلبياً لفكر ينتمي الى كونين مختلفين ويكون من الافضل أن نترك مساحة لتحليل مضمون التجربة وعلاقتها مع عالم الخلائق المعقول فقد انتقلت العلامة من دلالة باثالوجيه الى قيمة نقدية خالصه لأن النظام العقلاني الذي توزع فيه العلامات تتحول خفية الى وعي ولأنها تتداخل مع ثيمات عمليه أكثر منها مفهوميه في زمان لم تكن فيه الانساق النوزولوجيه قد تأسست ولم يبقى منها الشيء الكثير فإن الهوس قد يجتاح النفس والسخط يتحول الى إكتئاب مسالم ،إن هذا الامتداد اللامتناهي من المعارف هو بالضبط التنافر في الترابط السببي كما هي حالات الادمان المبالغة في الدراسة والقلق والحزن والحب والغيرة والمبالغة في الطاعة والخضوع والكبرياء ، هي حالات انفعال حادٍ للروح نتيجة إسراف في الرضا دونما نظام وضمن تعددية الفوضى في خطوة اضافية لكي تتواصل الروح والجسد وضمن قيم رمزية في تسلسل الافكار والمشاعر والعناصر التي تشتمل عليها قد تكون بالغة الانفصال والتعقيد ، فهل هي أسباب أم نتائج أم خلل في الذاكرة كي نصيغها في مسار تتابعي ، إن العمل هو الذي يعيد تنظيم ظهور الانفتاح ويبدو أن الكلمة الاخيرة ستكون للصمت لأن الاذهان قد نفذ امتيازها في القاموس الكوني وأصبحت كياناً قابلاً للاحتراق .

د.غالب المسعودي

الخميس، 25 فبراير 2010

الفنان ناصر عساف وعين الكاميرا المحور الاول طفولة

ناصر عساف له ثلاثة عشر معرضا فوتوغرافيا شخصيا داخل العراق وخارجه آخرها معرض فوتوغرافي في برلين ، معرض فوتوغرافي في باريس ، مهرجان اللومانتيه الدولي وسينتقل المعرض الدولي لاحقا الى السويد والدنمارك
الفنان ناصر عساف .. وعين الكاميرا
بقلم د.غالب المسعودي

تمثل الصورة الارهاصات الاولى للفنان منذ عصر الكهوف الى عصر الانترنت ، ومحاولاته لايصال البنية الذهنية المتعلقة بعالمه الخيالي للشكل المطرز لألوان شتى وكيفية المعالجة لتصبح واقعا ملموسا بجمالية متوازنة للمتخيل .
ان اختراع الكاميرا لم يوصله الى المعنى الحقيقي لأنا نرى ماموجود حولنا وكل أجهزة الكاميرا بإختلاف التقنيات تؤدي عملها بشكل جيد ، الا ان عين الفنان منفردة في التقاط اللحظه والعلامة والاثر كما لم ير احد من قبل ويعامله مع مايدور في رأسه .
والفنان ناصر عساف استطاع من خلال تجربته الطويلة وجهدة المثابر برغم مرارة المعاناة ان يضع افكاره في سياقها الابداعي مؤكدا على اولوية الرؤيا الحضارية القادرة على كشف العلاقات والروابط التي يعجز عن ادراكها الذهن العادي كما لو انه ( الفنان ناصر عساف ) نبع ماء صافي ويسقي جرح الارض ويسيل لايسمع غنائه الا خاصة الخاصة .





شهادة علمية جديدة للدكتور غالب المسعودي




انعقدت في بغداد يوم الاربعاء 24/2/2010 ندوة عليمة بالتعاون مع الجمعية الطبية البرطانية لجراحة الوجه والفكين في دائرة مدينة الطب في بغداد وتضمنت محاضرات مباشرة عبر دائرة فيديو مغلقة أدار الجلسة الثانية الدكتور غالب المسعودي والتي تضمنت المحاضرات التالية :
Orbital injuries Simon Holmes
Craniofacial injuries Rob Bentley
Ballistic injuries Mike Williams
وحصل الدكتور المسعودي على شهادة السيرتيفيكيت في الجراحة القحفية الوجهية ( Craniofacial Surgery ) في نهاية الجلسة .




الثلاثاء، 23 فبراير 2010

نص وتخطيطات د غالب المسعودي


تعاتبني أشجار الورد ......
هل قبلت فاها.....؟!
لقد أدمت أشواكي يديك ولم تراها ....
أجبت الوردة
لو كان العمر مثل الورد
لنثرت سنينه .....
على أطراف وسادتها .....
ولو كان الوقت مثل القلب
لأختصرته بنبضة
فهي مملكتي وإيماني ..............